lundi 11 août 2008





مثلث برمودا


function OpenDisplayWindow(fileName)
{
var fName = RemoveHTML(fileName);
var path = "MediaStage.aspx?fileName="+ fName +"&MediaType=1";
window.open(path,'Viewer','width=318,height=316');
}
function GrabHtmlTags(text)
{
var reg= new RegExp("]*>(?'extract' .*?)");
var result = reg.repalce(text);
return result;
}
function BuildTheSaveAnchorHref()
{
document.getElementById('saveLink').href='http://media.majddoc.com/'+ RemoveHTML('83/W83_Tue_1.rm');
}
function RemoveHTML( strText )
{
var regEx = /]*>/g;
return strText.replace(regEx, "");
}
function SaveAsVideoFile(fileName)
{
var fName = RemoveHTML(fileName);
var path = "http://media.majddoc.com/"+ fName ;
setTimeout("document.location = '"+ path +"'",0);
}
function SaveAsWordFile(fileName)
{
var fName = ReomveHTML(fileName);
var path = "http://mail2/almajddoc/AlmajdDoc-templates-Text/"+ fName;
setTimeout("document.location = '"+ path +"'",0);
}
اسم البرنامج:
مثلث برمودا
عدد الحلقات:
1
اسم الحلقة:
مثلث برمودا


المعلق:
في مكان ما في هذه المياه يكمن الجواب على أحد أسرار العالم الأكثر غموضاً في السنوات المائة الماضية فُقدت آلاف السفن ومات عدد لا يُحصى من الأرواح في مثلث (برمودا)، اليوم ومع تقدّم التكنولوجيا سوف نلقي الضوء ونحاول اكتشاف سر هذا اللغز، "نغوص إلى مثلث برمودا"
منذ أن أبحر(كولومبس) للمرّة الأولى في المنطقة وتسجّلت عدّة اختفاءات في مثلث (برمودا).
لقد اختفت آلاف الطائرات والسفن بكلّ بساطة من دون ترك أي أثر، لا إنذار، لا اتصالات لطلب النجدة، لا حطام، لا شيء ولا يعلم سر هذا الاختفاء إلا الله وحده.
وتقول الأبحاث أن المثلث يمتد فوق البحار من (برمودا) إلى (ميامي) ونزولاً إلى (بورتوريكو)، مليون ونصف ميل مربّع من المياه.
الأعاصير العواصف الشديدة وأمواج البحار هي أكثر ما يسبب الموت هنا، يمكن للطقس أن ينقلب من هادئ إلى عاصف في لحظات.
بحسب تقارير خفر الشواطئ في الولايات المتحدة فإن مائة وعشرين قارباً يختفون كلّ عام من دون ترك أي أثر.
إن هذه الاختفاءات هي ما يبقي سرّ مثلث (برمودا) حيّاً، لكن الأمر لا يقتصر على القوارب. ففي الجو فوق هذا المثلث اختفت أيضاً عدة طائرات.
لقد كتب (ريتشارد واينر) مجموعة كتب حقّقت مبيعاً مرتفعاً حول هذه الاختفاءات الغريبة.
ريتشارد واينر:
إنّنا لا نعرف كوكبنا جيداً ولكن نعرف أكثر عن القمر حتّى إنّنا نتعلّم أشياء عن المرّيخ تفوق ما نعرفه عن كوكبنا، نعرف الأرض لكنّنا لا نعرف البحار.
المعلق:
تضجّ قوارب (كي وست) بالأحاديث عن الذين لم يعودوا قط من البحر، وقد لاقت قصص الاختفاء و الانحراف عن المسار الزمني، ودوران إبرة البوصلة وحفر المحيط التي تبتلع السفن كما يظنون... صداها حول العالم، و مع ذلك، تستمر الاختفاءات...
ريتشارد واينر:
يمكنني القول أنّه ثمة شيء سر غامضاً في الأسفل شيء لا يمكن تفسيره، شيء في العمق بعيد عن أشعة الشمس، شيء ما يحصل في الأعماق، الله وحده هو الذي يعلم سر هذا الشيء الغامض.
المعلق:
ظلّت الأسرار المدفونة في قلب المثلث المائي مخبّأة، إلى أن وقع اختفاء أيقوني في الخامس من كانون الأول 1945 اختفاء استحال على العالم حلّه.
بعد مضيّ ستة أشهر على انتهاء الحرب العالمية الثانية كانت لا تزال محطة "فورت لودردال" للملاحة الجوية منهمكة بالعمل، لقد غادر أفراد الرحلة التدريبية الروتينية الأربعة عشرة لتوّهم ليقوموا برحلتهم التقييمية الأخيرة فوق المياه.
كان المسئول الطيّار الخبير الملازم ( شارلز تايلر)، كانت الرحلة تقضي بالتوجّه شرقاً نحو (باهاماس) ثم العودة خلال ساعتين ونصف الساعة، كلّ ما سيرد يرتكز على تسجيلات الراديو الأساسية...
من (أف تيريكو فوجي 28) إلى (بوسّي)، يبدو أنّك تسير بنا خارج المسار المحدّد..
كلا حضرة الملازم، وفقاً للبوصلة إنّني أتبع المسار الصحيح.
أيّها الملازم (بوسّي) لسنا على المسار المخطّط له، علينا أن نتأكد من مسارنا حول.. كما تريد..
باورز؟ الأمر ليس منطقيّاً.. كم مضى على تحليقنا؟.. نحن في الجو منذ ساعة وخمسة وأربعين دقيقة.. كان من المفروض أن نرى اليابسة، لا أرى شيئاً.. ربّما حلّقنا شرقاً أكثر من اللزوم.
إلى برج (فورت لوديردال) هنا (فوكس تايل28) يبدو أننّا خارج المسار لا يمكننا الهبوط. أكرّر لا يمكننا الهبوط. هل يمكن تزويدنا بموقعنا الحالي.
حضرة القائد (بول) هنا برج المراقبة.
لقد تلقّيت اتصالاً من الطائرة التي نسمّيها (علبة التشكّي)
لقد اتصل برج المراقبة وقال "يبدو أنّنا أفسدنا الرحلة"
قل لي ما الذي يحصل بالضبط؟؟ هلا أخبرتني بما يجري.. تفضل.



المعلق:
كانت هناك عدة محاولات للاتصال بالطائرة.
إلى برج المراقبة نحن عاجزون عن تحديد موقعنا. حوّل.
حاولوا جاهدين الاتصال لكنهم لم يفلحوا.
عُلم.. نحن لا نعلم بأي اتجاه هو الغرب.. كل شيء خطأ..
لا أعرف بماذا كانوا يفكّرون كنت قلقاً جدّاً وكان قلقي يزداد مع الوقت، وقد أدركت سريعاً أن الرحلة كانت في خطر كبير.
المعلق:
الآن وبعد ستين عاماً سوف يُعاد فتح ملفّ الرحلة رقم تسعة عشرة، (فيل جايلز) هو خبير في الحوادث الجويّة.
تطوّر نظريّات التحليق سيساعده على اكتشاف ما حصل أين حصل؟ ولماذا؟
فيل جايلز:
من الرائع أن تتمكّن من النظر إلى شيء حصل منذ زمن بعيد وأن تلقي عليه الضوء من جديد، قد تتوصّل إلى اكتشاف جديد من الأدلّة المتوفّرة اكتشاف لم يتوصّل إليه التحقيق، من المجدي التوصّل إلى أيّ شيء جديد.
المعلق:
على بعد أميال قليلة جنوب (فورت لوديردال) عند مركز اتصالات مرفأ (إفير جلايدز)، بدأ متلقّي إشارات الراديو من الدرجة الثانية (ميلفين بايكر) يتلقّى إشارات تدلّ على أن إحدى الطائرات تواجه المشاكل.
ميلفين بايكر:
إلى (أف تي 28) هل يمكن أن تبلغ عن موقعك الحالي؟
تايلر:
إلى القاعدة هنا (أف تي 28) إنّنا نرى اليابسة، يبدو أن الريح جرّنا إلى (فلوريدا كيز) لست أدري مدى ارتفاعنا ولا أدري كيف أعود إلى(فورت لوديردال) .. حوّل.
ميلفين بايكر:
إذا كنت فوق (فلوريدا كيز) فانظر إلى الشمس عند الجناح الأيسر ثمّ حلّق شمالاً على طول الشاطئ إلى أن تصل إلى (ميامي).
تايلر:
لقد تلقيت..
ميلفين بايكر:
لا يُعقل أن يكونوا فوق (فلوريدا كيز) فالريح جنوبية-غربية ولا يمكن أن تدفعهم إلى أجواء الأطلسي، هلاّ أعطيتني المايكروفون رجاءً؟ شكراً، هنا مركز اتصالات مرفأ (إفير جلايدز) هل تسمعني ؟



صور لمثلة برمودا

Aucun commentaire: